يُجآفيني النُعآس !

وأبقى لرؤياكً سآهرة .. أرصفُ الكلمآت على طريقٍ هًوآنا

أُبعثٍرُها

أُرتٍبها من جًديد

أُشاغلُ الوقت حتى يمضي سريعاً

فلا أستفيقُ إلا في حًضرةٍ سموّك



وتأبى الأقدار

 

ما أجَمل أنْ تبني جسرُ منْ الأمل فوقَ بحرُ منْ اليأس ~

’،

,



فيني بداية وقت ..{ونهاية أزمآن ..!






،’

كبرتني يا هم ..!



دخيلك قول للدنيا ../ أنا عمري الحقيقي كم ؟

كبرتني يا هم ../ تروح سنين من عمري تضيع وما احد مهتم ؛


ما عاد لي فيها أمل ..! هالدنيا هذي يوم ،.

عمري ذبل حلمي انقتل ..!

فرحي غدا معدوم ~

يُبآغٍثني الوله في سهوةٍ أشواقي !

فأرآك في كُل الوجوهٍ

حتى العابرةٍ منهآ

تًعكٍسُكً كالمرايآ

فلا تُفارٍقني .. شئتُ أًم أبيتْ

 

 

يُخيلُ لي أحيآنا ..


أن اللقاء لًم يُكتب لنا في اللوحٍ المسطور

أن دروبنا تفّرعًت حتى إفترًقتْ

لـ حٍكمةٍ إلهية !



ولكٍن مآ عساي فاعلة بثورةٍ أشواقي إليك !

 

تذكرتك .. وانا وحدي ~ وفجأه ثار بي بركان

ْ

تمنيت ابكي بلحظه , ولكن ما نزل دمعي

أبي منك تطمنّي ، وابيك تخلص الأيمان

ْ

تطمّني عن أحوالك ~ عساك بخير لك أدعي

هالحين يعني صرت ../ ذكرى قديمه ]

في ليلةٍ تًتلحفُ شتاءً مشآعٍرنآ القآرصهـ

و يُغرٍقهآ دمعٌ يُباغثُ الصمتً في غفلةٍ مِنهْـ

وُلٍدتْ ~ أنثىً مآ بينً ضلوعٍ المًطًر

في جُعبتهآ ألفُ حٍكآية و أحفآدُهآ ~

[ مُتنفسٌ ]